عبدالغني العزي لم يطلقِ الشهيدُ القائدُ -رضوان الله تعالى عليه- عباراتِ الصرخة كتَرَفٍ يمكنُ لأي شخص ترديدُها كلماتٍ عابرةً، بل جاء كضرورةٍ ملحةٍ أوجبتها الأحداثُ
دينا الرميمة من محاضرة ألقاها السيد “حسين بدر الدين الحوثي” على أتباعه في جبال مران موضحًا لهم الخطر الأمريكي على الدول العربية والباحثة عن وطن لربيبتها
عبدالفتاح البنوس في الذكرى السنوية للصرخة ، يقف الجميع أمام عظمة المشروع القرآني الذي يرفع هذا الشعار ، شعار البراءة الذي بدأ من مدرسة الإمام الهادي عليه السلام
فؤاد عبد الوهَّـاب الشامي عندما خرجت الصرخةُ من خميس مَرَّان، وبدأت بالتوسع في مناطقَ عديدة من محافظة صعدة، حاولت السلطةُ آنذاك -بالتنسيق مع السفارة الأمريكية- إقناعَ
بلقيس علي السلطان في ذكرى الشعار الخالد، الشعار الذي أطلقه الشهيد القائد كموقف حق تجاه الأحداث الهامة التي عايشتها الأُمَّــة من انجرار وراء المكر الصهيوني العالمي